المصدر: ايماسك
قالت صحيفة الاندبندنت البريطانية أن السلطات الإماراتية تسعى لمنح المواطنة أو عدم منح المواطنة لسحق أي ربيع عربي (إصلاحي )في الإمارات على غرار الإنتفاضة في عدد من البلدان العربية.
وأضافت الصحيفة في تحقيق تحت عنوان ""الإمارات تلجأ إلى الإبعاد لإسكات منتقدي النظام"اليوم " أن الناشط الحقوقي أحمد عبدالخالق سيتم ترحيلة إلى تايلاند الأسبوع المقبل ،بعد أن رفض ترحيلة إلى جزر القمر ، بحسب عائلته ".
وأوضحت الصحيفة أنه كانت هناك بوادر للإصلاح لكن تم التعامل معها في حملة سريعة وهادئة ،أدت إلى أعتقال نشطاء وقعوا على عريضة إصلاحات من قبل 100 من الأكاديميين ،وغيرهم من النشطاء الذين يدعون إلى إقتراع مباشر،مشيرةً إلى أنه تم إيقاف وإلغاء العديد من المنظمات العاملة في الإمارات .
وقالت الصحيفة أن سبعة من أعضاء دعوة الإصلاح لا يزالون معتقلين منذ شهرين بعد أن رفعوا دعوى على وزارة الداخلية بسبب قرار سحب الجنسيات عنهم بعد أن رفضوا التوقيع على تعهد يقضي بالبحث عن جنسية أخرى .
وأضافت"أن سحب الجنسية وترحيل المواطنين أحدث سلاح لسلطات دولة الإمارات العربية المتحدة لإسكات المنتقدين" .
وقال سامر المسقطي من هيومن رايتس ووتش للصحيفة :"يبدوا أن الإعتقالات التعسفية والإعتقالات والمحاكمات الجنائية ضد أولئلك الذين يعارضون الحكومة لم تعد كافية ،ولآن السلطات تحاول لإسكات منتقديهم من خلال التهديد بتجريدهم من مواطنتهم وترحيلهم ".
وأضافت الصحيفة أن قضية الناشط الحقوقي (البدون) أحمد عبدالخالق تسلط الضوء على محنة غير مستقرة من الناس في البلاد للبدون ولايحملون وثائق جواز سفر وأنه سيتم ترحيلة إلى تايلاند الأسبوع المقبل بحسب الناشط أحمد منصور للصحيفة .
وتمر دولة الإمارات بحراك شعبي سياسي للمطالبة بالإصلاحات وأعتقل 15 شخصاً بدون تهم محددة وأختطف أخرون بعد أن وقعوا على عريضة إصلاحات في مارس 2011م.
وأضافت الصحيفة في تحقيق تحت عنوان ""الإمارات تلجأ إلى الإبعاد لإسكات منتقدي النظام"اليوم " أن الناشط الحقوقي أحمد عبدالخالق سيتم ترحيلة إلى تايلاند الأسبوع المقبل ،بعد أن رفض ترحيلة إلى جزر القمر ، بحسب عائلته ".
وأوضحت الصحيفة أنه كانت هناك بوادر للإصلاح لكن تم التعامل معها في حملة سريعة وهادئة ،أدت إلى أعتقال نشطاء وقعوا على عريضة إصلاحات من قبل 100 من الأكاديميين ،وغيرهم من النشطاء الذين يدعون إلى إقتراع مباشر،مشيرةً إلى أنه تم إيقاف وإلغاء العديد من المنظمات العاملة في الإمارات .
وقالت الصحيفة أن سبعة من أعضاء دعوة الإصلاح لا يزالون معتقلين منذ شهرين بعد أن رفعوا دعوى على وزارة الداخلية بسبب قرار سحب الجنسيات عنهم بعد أن رفضوا التوقيع على تعهد يقضي بالبحث عن جنسية أخرى .
وأضافت"أن سحب الجنسية وترحيل المواطنين أحدث سلاح لسلطات دولة الإمارات العربية المتحدة لإسكات المنتقدين" .
وقال سامر المسقطي من هيومن رايتس ووتش للصحيفة :"يبدوا أن الإعتقالات التعسفية والإعتقالات والمحاكمات الجنائية ضد أولئلك الذين يعارضون الحكومة لم تعد كافية ،ولآن السلطات تحاول لإسكات منتقديهم من خلال التهديد بتجريدهم من مواطنتهم وترحيلهم ".
وأضافت الصحيفة أن قضية الناشط الحقوقي (البدون) أحمد عبدالخالق تسلط الضوء على محنة غير مستقرة من الناس في البلاد للبدون ولايحملون وثائق جواز سفر وأنه سيتم ترحيلة إلى تايلاند الأسبوع المقبل بحسب الناشط أحمد منصور للصحيفة .
وتمر دولة الإمارات بحراك شعبي سياسي للمطالبة بالإصلاحات وأعتقل 15 شخصاً بدون تهم محددة وأختطف أخرون بعد أن وقعوا على عريضة إصلاحات في مارس 2011م.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق