المصدر: ايماسك
ظهر أمس الأحد القاضي أحمد الزعابي أمام المحكمة برفقة جهاز الأمن بعد أن نفى الأخير أختطافه أو معرفة مكان وجودة بعيد إفراج المحكمة عنه بكفالة.
وقال أقارب القاضي الزعابي أن حالته جيدة ،ويذكر أن التهم المنسوبة إلى القاضي الزعابي تزوير مهنة في جواز السفر ،وعدم الإمتثال لرجال الأمن.
وأبدى محامي القاضي الزعابي دفوع عديده منها ما يتعلق بالإجراءات ومنها ما يتعلق بموضوع القضية نفسها .
وقال المحامي "أتهم موكلي بتزوير مهنته في الجواز علما أن من قام بكتابة المهنة هو موظف الجوازات بناء على خلاصة القيد،حيث أن هناك رسالة من إدارة الجنسية إلى النيابة أن المهنة تأخذ من المهنة المسجلة في خلاصة القيد بشكل تلقائي".
وأشار المحامي "كما أن مسألة استعماله فهذا غرض مشروع من الجواز ولا يختلف الأمر اذا ماكانت المهنة قاضي ام عامل ام طالب".
وأوضح أن خانة المهنة في الجواز ليست من البيانات الجوهرية علما أن الجواز الإماراتي الجديد تم حذف خانة المهنة منه.
وطلب القاضي إرفاق صورة من الجواز الإماراتي الجديد ،كما طلب حضور أحدهم من إدارة الجنسية للتوضيح في الجلسة القادمة 18 يونيو/حزيران .
وكان رجال أمن قد حضروا شهودا ً خلال الجلسة الماضية نفوا أن يكون القاضي أحمد الزعابي رفض الإمثال إلى الأوامر الأمنية.
وقال أقارب القاضي الزعابي أن حالته جيدة ،ويذكر أن التهم المنسوبة إلى القاضي الزعابي تزوير مهنة في جواز السفر ،وعدم الإمتثال لرجال الأمن.
وأبدى محامي القاضي الزعابي دفوع عديده منها ما يتعلق بالإجراءات ومنها ما يتعلق بموضوع القضية نفسها .
وقال المحامي "أتهم موكلي بتزوير مهنته في الجواز علما أن من قام بكتابة المهنة هو موظف الجوازات بناء على خلاصة القيد،حيث أن هناك رسالة من إدارة الجنسية إلى النيابة أن المهنة تأخذ من المهنة المسجلة في خلاصة القيد بشكل تلقائي".
وأشار المحامي "كما أن مسألة استعماله فهذا غرض مشروع من الجواز ولا يختلف الأمر اذا ماكانت المهنة قاضي ام عامل ام طالب".
وأوضح أن خانة المهنة في الجواز ليست من البيانات الجوهرية علما أن الجواز الإماراتي الجديد تم حذف خانة المهنة منه.
وطلب القاضي إرفاق صورة من الجواز الإماراتي الجديد ،كما طلب حضور أحدهم من إدارة الجنسية للتوضيح في الجلسة القادمة 18 يونيو/حزيران .
وكان رجال أمن قد حضروا شهودا ً خلال الجلسة الماضية نفوا أن يكون القاضي أحمد الزعابي رفض الإمثال إلى الأوامر الأمنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق